‏إظهار الرسائل ذات التسميات أخبار جوجـــل. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات أخبار جوجـــل. إظهار كافة الرسائل

30‏/06‏/2014

لوحة مفاتيح Android L

لوحة مفاتيح نظام Android L متوفرة على متجر Google Play


بعد ان كشفت شركة Google عن نظام Android L والذي جاء بواجهة جديدة كلياً و اعتماده على تقنية ART لتشغيل التطبيقات بدلاً Dalvik وأضافه مجموعة من الميزات والتحسينات الجديدة قام المطورين بإضافة لوحة المفاتيح النظام الجديد على متجر Google Play


وفرت الشركة فقط لأصحاب هواتف Nexus 5 و Nexus 7 النسخة التجريبية من النظام لكن المطورين أضافوا لوحة المفاتيح لجميع الأجهزة  وبدون روت ( تعرف على الفرق بين Root و Rom وماهي أهم ميزاتها و عيوبها  ) على متجر Google Play وبخطوات بسيطة توجه الى settings و بعدها للـ Color scheme و إختار Material بدل اللون الأبيض لكي تفعل الواجهة الجديدة .
تستطيع تحميل من هنا Android L Keyboard

الفرق بين Root و Rom-أهم الميزات و العيوب


ماهو الروم ؟ وماهو الفرق بين الروم المعدل و الروم الرسمي ؟

من منا لم يسمع بمصطلح الـ Root و Rom وطبعاً ذلك يعود لكثرة انتشار الأجهزة العاملة بنظام Android ولكن ليس الجميع يعلم بالتحديد ما هو عمل كل منهما و ماهي فائدته ومع تزايد استفساراتكم عنهم احببنا ان نستعرض لكم في هذا التقرير بشكل مبسط وسهل الفرق بينهما وماهي المساوئ والمزايا .


في الحقيقة من أهم ما يميز نظام الاندرويد انه مفتوح المصدر ليستطيع اي مستخدم له خبرة في البرمجة ليس بالضروري ان تكون كبيرة جداً التعديل على النظام وعمل اضافات عليه , اذا هي عبارة عن نظام اندرويد تم تعديله و عمل اضافات ليناسب نوع الهاتف لكل شركة .
اي ان الروم هو النظام الذي يقوم على تشغيل الهاتف حيث ان شركة Google تقوم بطرح نظام الاندرويد الاصلي بدون اي تعديلات وبعد ذلك تقوم بارسال شفرة مخصصة لهذا النظام الى الشركات المصنعة للأجهزة العاملة بهذا النظام و أيضاً المطورون يحصلون عليها ليقوموا بالتعديل عليها واضافات ميزات تناسب كل جهاز ومن ثم طرحها الى الأجهزة اي انه ليس ثيم او يقوم بتغير الشكل العالم فقط بل يقوم بتغيير نظام الهاتف بالكامل من اعدادات و الشكل العام و الاضافات و الميزات .

هذا الكلام جميل ولكن لماذا يفعلون ذلك ؟؟ وما هو الروم الرسمي !!

لكي لا اطيل عليكم سوف اشرح لكم مثال سهل :مثلا هاتف سامسونج جالكسي اس 3 يأتي بنسخة 4.1 و هاتف HTC ONE X يحمل نسخة 4.1 وبالرغم انهم يحملون نفس رقم النسخة ولكن يوجد بعض الفوارق بين النسختين رغم تشابه بالشكل العام حيث انك لا تستطيع تركيب روم سامسونج على هاتف HTC او حتى على اي هاتف أخر من نفس الشركة حيث نشاهد ميزة النوافذ المنبثقة في هاتف سامسونج غير موجودة في هاتف HTC وذلك لأنها لم تأتي مع الروم الخام " الأساسي من شركة Google " وللأن التعديل لا يتم على الشفرة الأساسية بل يتم التعديل على النظام نفسة واضافة التعديلات عليه ليناسب هاتف مخصص له لكي يتوافق مع مواصفاته ويتم العمل عليه بسلاسة اكبر وهذا ما يسمى بالروم الرسمي .

 

اذاً ماهو الروم المعدل او كما يطلق علية البعض اسم " الروم المطبوخ " وماهي الفائدة منه ؟؟

 

ا
لروم المعدل يأتي من مطورين لا يتبعون الى اي شركة حيث انهم مستقلون في عملهم ليقوموا بعمل التعديلات الضرورية واضافة المزيد من الميزات وهذا مايسمى بالروم المعدل او الغير رسمي , فوائده في بعض الاحيان يتفوق على الروم الرسمي بالأضافة الى ان بعض الهواتف مثلا جلاكسي اس 2 توقفت الشركة عن تحديث الهاتف الى نسخة احدث فقام المطورون بطبخ نسخة الأحدث بشكل تتوافق على الهاتف وأيضاً اضافات ميزات لم تكن موجودة , ولكن من مساوؤها انها في اغلب الأحيان غير مستقرة وهذا يعتمد على خبرة المطور .

 

كيف يتم تحميل الروم ؟؟

التحديث الرسمي يتم بشكل تلقائي من النظام نفسة او يدوياً من خلال البحث عن اخر تحديث طبعاً من داخل الجهاز , اما الروم المعدل يتم تحميلة من خلال وصل الهاتف بجهاز الكومبيوتر وتشغيل برامج خاصة بشركة الجهاز لتحميل الروم على الجهاز من وخلال وضعه في المسار المحدد له واختيار الروم المطلوبة وهي آمنه أكثر من أي طريقة اخرى .

 

ماهو الروت ؟؟ وماهي فوائده وعيوبه ؟؟


 بكل بساطة هو عبارة عن عملية برمجية تجعلك تتحكم في جهازك بصلاحيات اعلي من خلال كسر حماية الجهاز لتستطيع الدخول الى ملفات النظام الرئيسية واظهار الملفات المخفية وحذف ملفات لا يمكنك حذفها الا من خلاله واستخدام برامج لا تعمل الا بوجودة لتوفر لك خيارات غير محدودة من خلال إضافة تطبيق يسمى بـ Super User ليكون المسؤول عن إعطاء الصلاحيات للتطبيقات الاخرى و تخزين كافة المعلومات في سجل خاص , وهو ما يعادل الجيل بريك في الأجهزة المستخدمة لنظام iOS

 

أهم ميزات الروت :

 

1_ توفير إمكانيات غير محدودة وتشغيل تطبيقات غير مسموح باستخدامها في أنظمة الآندرويد الأساسية
2_ تشغيل البرامج المتوافقة مع الروت تعطيك خيارات وميزات كثيرة لا تفعل الا بوجودة
3_ الحذف او التعديل على تطبيقات نظام اندرويد الاساسية.
4_غير الاي بي في جهازك لفتح جوجل بلاي الامريكي وتحميل التطبيقات والالعاب الغير مصرح بها في بلدك .
5_القيام بعمليات النسخ الاحتياطي الكاملة مع معلومات التطبيقات و إسترجاعها فيما بعد .
6_ تعديل في ملفات النظام مثل التعريب او تفير شكل القوائم والكثير غيرها .
7 _تغيير نوع الخط .
8_ غير نوع الملفات .

 

أهم عيوب الروت :

1_ قد تخسر الجهاز الى الأبد فقد يتعرض الهااتف للتلف نتيجة تنفيذ تعليمات خاطئة اثناء عمل الروت
2_ تخسر ضمان الشركة
3_ تخسر التحديثات القادمة لنسخة الاندرويد عبر الهواء OTA او عبر البرامج المرفقة
4_ النظام يكون بوضعية غير جيدة نسبياً
5_ في بعض الأحيان يؤثر على قدرات الجهاز مثل التأثير على البطارية في مدة التفريغ وبالتالي عمرها قد ينقص

كيف يتم تحميل الروت ؟؟

 

يتم تحميل الروت بطرق مختلفة إما من خلال برامج تعمل على الحاسوب أو من خلال تطبيقات تعمل على منصة الآندرويد حيث يرفق مع الروت تطبيق أساسي Super User : وهو المتحكم الرئيسي بالجهاز حيث يصبح الجهاز تحت سيطرتة وأحيانا يأتي بعض البرامج معه مثل : Black Market وهو عبارة عن متجر يحتوي جميع التطبيقات المدفوعة والغير مدفوعة .

 

ملخص المقال :

قد يسائل البعض هل انا فعلاً احتاج الروت على جهازي ام لا في الحقيقة الأمر يعود لك فقد لا تحتاجه ان كنت تستخدم الهاتف فقط للمكالمات والرسائل وبعض الاستخدامات البسيطة وقد تحتاجه في بعض من الاشياء المذكوره سابقا وبالنهاية الأمر يرجع لك انت من تحدد ذلك ويسئل البعض هل يقوم الروت بعمل مسح برامج عند التنصيب , طبعاً لا لأن من يؤثر بذلك الروم وليس الروت .

18‏/09‏/2011

Facebook يضيف ميّزات جديدة تنافس Google+ وGoogle تضيف ميّزات ثانويّة


يبدو أنّ Facebook أدرك خطر المنافسة القادمة فحاول استباق Google بإضافة الكثير من المميّزات المشابهة لمميّزات Google+، سأذكر بعض الأمثلة:
  • تبسيط إعدادات الخصوصيّة
  • يمكنك تفعيل مراجعة الوسوم بحيث يمكنك قبول أو رفض وسم في صورة
  • يمكنك إعادة نشر التّحديثات (Status updates) إذا كانت عامّة (كما في الصّفحات)، في السّابق كان يمكنك إعادة نشر الرّوابط والصّور والفيديو فقط
  • يمكنك مشاركة المكان مع المنشور
  • يمكنك مشاهدة من شارك منشورًا إذا كان عامًّا (Public)
  • يمكنك مشاهدة مع من شارك أصدقائك منشوراتهم، كلّ منشور على حدة، حيث يظهر بجانب وقت المشاركة رمز يدلّ على مجموعة الأشخاص الّذين شُورك المنشور معهم (عامّ، الأصدقاء، أصدقاء الأصدقاء، مخصّص).
  • ميزة الاشتراك (Subscribe): يمكنك تلقّي المنشورات العامّة من أي شخص يسمح بالاشتراك إلى ملفّه الشّخصيّ دون أن تكون صديقًا له، أي دون أن يطّلع على تحديثاتك، في السّابق كان لا بدّ من طلب صداقة شخص لتشاهد تحديثاته في News feed، وكان الحدّ الأقصى للأصدقاء 5000 فكان المشاهير يضطرون لعمل صفحة Fan page بدل الملفّ الشّخصيّ، أمّا الآن فالوضع مختلف. يمكنك أن تفعّل الاشتراكات لتسمح للآخرين بتلقّي منشوراتك العامّة من خلال هذه الصّفحة.
ما الّذي حدث؟ راجع القائمة أعلاه… كلّ هذه الميّزات موجودة في Google+ وإن اختلفت التّسميات! هذا يعني أن Facebook أضاف ميّزات Google+ خلال بضعة أسابيع وقبل أن تُفتح Google+ للعموم. هذا برأيي تهديد كبير لـGoogle. أيضًايجرّب Facebook إضافة قوائم ذكيّة وFriend filters تشبه الدّوائر لكنّها تعدّ تلقائيًّا.
من جهتها Google أعلنت عن ميزة جديدة في الخرائط: عندما تضغط على زرّ المشاركة فإنّ مربّع المشاركة الموجود في الشّريط العلويّ الأسود يتوسّع ويُضاف فيه رابط للخريطة يحث يمكنك مشاركتها مع دوائر معيّنة في Google+ بسهولة دون الحاجة لنسخ الرّابط ولصقه يدويًّا. هذه الميزة موجودة في Books وOffers وProduct Search من قبل، وتدعى +snippets.
ما رأيكم؟ هل تضعف هذه الميّزات فرص Google+ بالنّجاح؟ أم أنّ نجاحها مرتبط بدمجها مع بقيّة منتجات Google؟

25‏/08‏/2011

Facebook يطلق تطبيق الدردشة Facebook Messenger على نظامي iOS وAndroid


أطلقت شركة Facebook تطبيق الدردشة Facebook Messenger الخاص بها، وهو تطبيق مستقل عن تطبيق Facebook الأساسيّ ومهمّته تبادل الرّسائل بين مستخدمي الشّبكة الاجتماعيّة في الوقت الفعليّ ، اعتمادًا على نظام الرّسائل والمحادثة في الشّبكة الاجتماعيّة، ويمكن أيضًا استخدامه لإرسال رسائل SMS إلى أرقام هواتف أصدقائك في Facebook.
اشترت Facebook في وقت سابق من هذا العام شركة تدعى Beluga، وهي شركة متخصّصة في إنتاج تطبيقات المراسلة الجماعيّة، وتطبيق Facebook الجديد هو نتيجة شراء هذه الشّركة.
عند فتح التّطبيق لأوّل مرّة سيطلب منك تسجيل الدّخول باستخدام حسابك في Facebook، بعدها تجد قائمة بمراسلاتك القديمة في الشّبكة، يمكنك متابعة جلسة محادثة سابقة أو بدء واحدة جديدة، يمكنك أيضًا إرسال رسائل جماعيّة.
من مميّزات التّطبيق إمكانيّة ضبط التّنبيهات وتأجيلها لمدّة ساعة أو حتى السّاعة الثامنة صباحًا من اليوم التالي، لجلسة مراسلة واحدة أول لكلّ الجلسات؛ وصرّحت Facebook نيّتها تضمين كل خصائص المراسلة ضمن تطبيقها في المستقبل.
ويبدو أنّ محادثات الفيديو من ضمن تلك الخصائص الّتي ستتوفّر في التّطبيق في الإصدارات القادمة، إذ كشف موقع Gizmodoنقلاً عن أحد المبرمجين عن رمز لمحادثات الفيديو مخفيّ ضمن التّطبيق وقال الموقع أنّه قد يستخدم Skype أيضًا كما في موقع Facebook المخصّص لأجهزة الحاسوب.
يأتي هذا التّطبيق بعد احتدام المنافسة بين عدّة شركات على المراسلة الفوريّة… فـGoogle أطلقت تطبيق Google+ متضمّنًا ميزة مشابهة تدعى Huddle، وApple أعلنت عن تطبيق iMessage، وRIM لديها تطبيق BBM… مع ذلك، لم تحل هذه المنافسة دون وصول تطبيق Facebook Messenger إلى قمّة قائمة التّطبيقات المجّانيّة في متجر iTunes لجهاز بشكل سريع.

Google تشتري Motorola Mobility مقابل 12.5 مليار دولار


يبدو أن Google تتسلّح لتنافس بشراسة! فقد أعلن Larry Page، الرّئيس التّنفيذيّ لـGoogle عبر مدوّنتها الرّسميّة أنّ الشّركة توصّلت لاتّفاق مع شركة Motorola يقضي بشراء الأخيرة بمبلغ 12.5 مليار دولار أمريكي.
يكتب Larry عن نجاح شركة Motorola مع نظام Android وتاريخها العريق في مجال الاتّصالات، فهي أوّل شركة قدّمت هاتفًا محمولاً منذ نحو 30 عامًا (وهو يعني خبرة كبيرة وبراءات اختراع كثيرة حوالي 17000 براءة اختراع و7500 أخرى معلّقة!)، أضف إلى ذلك أنّها من الأعضاء المؤسّسين للاتّحاد المفتوح للهواتف.
يتابع Larry فيقول:
كذلك فإنّ Motorola رائدة في مجال الأجهزة المنزليّة وحلول المحتوى المرئيّ للأعمال.

التزام Motorola بنظام Android وحده هو واحد من أسباب عديدة تجعل تلاؤم الشّركتين شيئًا طبيعيًّا؛ فمعًا يمكننا توفير تجربة استخدام ممتازة تُغني عالم Android بما هو مفيد لزبائننا وشركائنا والمطوّرين معًا.
ثمّ ينوّه إلى أنّ هذا الاتّفاق لن يغيّر رخصة Android، سيبقى مفتوحًا لأنّ كثيرًا من الشّركات ساهمت بنجاحه كما يقول، وستبقى Motorola شركة منفصلة. وقد نقل موقع CNet عن كلّ من HTC وSamsung وSony Erricson وLG ترحيبها بهذه الصّفقة لأنّها ستحميها من بعض قضايا براءات الاختراع المتعلّقة بنظام Android، لكنّها ستجعل Google منافسًا لها في نفس الوقت خصوصًا أنّها جميعًا تعتمد النّظام نفسه.
أعتبر هذا ردًّا قويًّا جدًّا على قضيّة براءات الاختراع الّتي أثيرت منذ فترة مع Microsoft وApple وOracle؛ وسيكون لـGoogle شأنها في سوق الهواتف المحمولة والأجهزة اللّوحيّة. وهذا لن يطوّر عالم Android فقط، بل عالم الهواتف والأجهزة اللّوحيّة ككلّ، وقد يجعل Google علامة مميّزة مثل Apple. سأنتظر النّتائج في السّنين القادمة!
ما رأيك عزيزي القارئ؟ أليس هذا حدثًا تاريخيًّا؟!

هل سيتمكن مشروع TouchDroid من تشغيل نظام Android على جهاز TouchPad ؟


بالرغم من توقيع HP على شهادة وفاة جهازها اللوحي TouchPad بعد قرارها التخلي عن النظام الذي يشغله WebOS، إلا أن التخفيضات الكبيرة التي عرفها الجهاز خلال الأيام القليلة الماضية (والتي خفضت سعر الجهاز إلى غاية 99$ ) أنعش قليلا النقاش حوله، حيث ظهر مشروع جديد يحمل اسم TouchDroid يهدف إلى تنصيب نظام Android على TouchPad.
يعتبر كلا النظامين  (WebOS وAndroid ) مفتوح المصدر، ويعتمد كلاهما على معماريات متقاربة، مما يعطي أملا في إمكانية نقل نظام Android إلى جهاز TouchPad. ويعمل فريق المطورين المهتمين بمشروع TouchDroid حاليا على نقل الإصدار 2.3 من Android إلى الجهاز، قبل الشروع في العمل على الإصدارات الأحدث.
على صعيد متصل، أشار موقع Business Insider إلى فيديو يدعي صاحبها أنه اشترى جهاز TouchPad جديدا والذي وجده مجهزا بنظام Android.  وتساءل الموقع إن كان الأمر مجرد إشاعة (Haox) أم أن أحد موظفي HP أراد العبث مع هذا الجهاز قبل أن يوفره للبيع، حتى وإن كانت جودة الفيديو، وكيفية تصويرها ترجح الفرضية الأولى.

07‏/08‏/2011

Google تبثّ الصّلوات من الحرم المكّيّ مباشرة عبر YouTube خلال شهر رمضان


أعلنت Google عبر مدوّنتها العربيّة عن توفيرها لقناة مخصّصة على YouTube لبثّ صلاة التّراويح من الحرم المكّي بالتّعاون مع وزارة الثّقافة والإعلام السّعوديّة.
وذكر نجيب جرّار، مدير التسويق للشرق الأوسط وشمال أفريقيا لدى Google
الشّركة “[متحمّسة] لبث شعائر الصلوات من المسجد الحرام في مكة مباشرة عبر YouTube خلال شهر رمضان … [ضمن] جهودها المتواصلة في تحقيق [رسالتها] في تنظيم المعلومات حول العالم وتسهيل الوصول إليها والإفادة منها عالميًا والرابط بين المعلومات في جميع أشكالها وتفرعها لجميع المستخدمين على الشبكة”.
يمكن مشاهدة القناة على هذا الرّابط.

Android المشروع مفتوح المصدر الأكثر انغلاقا حسب دراسة لـ VisionMobile


مشروع مفتوح المصدر؟ لكن إلى أي مدى؟ هذا ما تحاول VisionMobile إلقاء الضوء عليه من خلال دراسةشملت العديد من المشاريع مفتوحة المصدر والتي توصلت إلى نتيجة أن Android أكثرها انغلاقا.
الدراسة التي تمولها نسبيا المفوضية الأوروبية (أشار أكثر من موقع إلى هذا الأمر، ولا أدري ما مدى أهميته)، تركز على العديد من العوامل، كشفافية المشروع وإمكانية الحصول على شفرته المصدرية. ولم يحصل نظام Android إلا على نسبة 23% وهي النسبة التي تعتبر ضعيفة جدا إذا ما قورنت بمشروع Eclipse الذي حصل على 84% والذي حل أولا، سابقا بذلك نواة Linux التي حصلت على 71%.
نتيجة Android منطقية بشكل كبير، نظرا إلى السياسات التي توصف بالمعقدة التي يعرفها النظام خاصة فيما يخص مساهمات المطورين فيه ورفض Google إتاحة شفرة الإصدار HoneyComb، كما أن النظام لا يملك خارطة طريق واضحة المعالم توضح الأهداف المستقبلية له.
هل ستؤثر هذه الدراسة على انتشار وشعبية Android؟ وهل لعب عامل المصدر المفتوح دورا في انتشاره؟ أم أن الشركات تضع ثقتها في Google أكثر مما تضعه في مصدر النظام “المفتوح”؟

29‏/07‏/2011

إضافات Google Plus على متصفح Google Chrome


منذ أن بدأت Google Plus وهى آخدة فى الانتشار و النمو بشكل كبير ، و إذا كنت من هؤلاء الذين تمت دعوتهم لتجربتها فأنت إنسان محظوظ ، فالمزايا الجديدة التى أتت بها تلك الشبكة تستحق التجربة فعلا .من المعلوم أن إضافات المتصفحات هى وسيلة لتحسين و تخصيص التصفح ، وإن كنت محظوظا و حصلت على فرصة       لتجربة Google Plus فسوف تكون أكثر حظا إن كنت تستخدم متصفح Google Chrome ، فالمتصفح تتوافر به إضافات جديدة لتحسين شبكتك الاجتماعية Google Plus و جعلها أكثر مرونة و إضافة العديد من المزايا الآخرى ، ونستعرض أهم هذه الإضافات فيما يلى :

إضافة تتيح لك متابعة تحديثات فيسبوك فى Google Plus حيث يتم عرضها فى Google Steam بجانب تحديثات الأصدقاء فى Google Plus وتبدو هذه الإضافة مهمة فهى تمكنك من الجمع بين الشبكتين معا فى آن واحد ، كذلك هى مفيدة جدا لأولئك الأشخاص الذين لا يودون مغادرة فيسبوك .
google plus


Extended Share for Google Plusهى إضافة تمنكنك من عمل نشر لمشاركاتك عبر مواقع التواصل الاجتماعى الآخرى مثل : فيسبوك و تويتر لتبقى كل شبكاتك على تحديث دائم ، وبضغطة زر فقط .
google Plus Extensions



هى إضافة تتيح لك متابعة كل الاشعارات والتنبيهات فى Google Plus .



هى أضافة تتيح لك إضافة المزيد من الخيارات كمشاركة المواضيع على تويتر و ترجمتها عبر مترجم جوجل كما تتوافر بها ميزة التنبيهات وغيرها .


+Comment Toggle

إضافة تتيح لك إخفاء أو إظهار التعليقات على المنشورات .


-1 Minus One

 مثلما يوجد زر Like فقط فى فيسبوك ، يوجد الآن فى Google Plus زر +1 و زر -1 .
 

Facebook Friend Exporter

إضافة تتيح لك نقل السيرة الذاتية و قوائم الأصدقاء من حسابك فى فيسبوك إلى حسابك فى Google Plus .
 



إضافة تتيح لك تكبير الصور بمجرد مرور زر الفأرة عليها .

Skins & Share for Google+ Facebook

إضافة لتغيير شكل Google Plus ليصبح مماثلا لفيسبوك .


Google+Tweet

إضافة تدمج حسابك فى تويتر مع google Plus .



إضافة تضيف زر المشاركة عبر مواقع التواصل الاجتماعى مع كل منشور جديد .

كانت هذه إطلالة سريعة على أبرز إضافات متصفح Google Chrome لشقيقته الصغرى Google Plus ، فهل اخترت واحدة منها ؟ أم ستنتظر لحين صدور تطبيق رسمى ؟ 

11‏/07‏/2011

AdChoices إضافة جديدة في إعلان ادسنس


ربما لاحظ بعض المشتركين في Google Adsense مشكلة في إعلاناتهم بتغير الرمز الصغير الذي يظهر في إحدى زوايا الإعلانات المعتاد على إعلانات التي يعرضونها إلى رمز جديد و عبارة جديد ” AdChoices” و الكثير ظن بإن هنالك مشكلة .. و بدء بمراسلة Google .. ليعرف السبب ( كلنا نعرف سياسة Google الصارمة )
لكن لا تقلق بعد اليوم .. حيث اعلنت Google على مدونتها بإن هذا التغير الذي حصل ( كما في الصورة ) هو تغير قامت به الشركة لزيادة الشفافية بالنسبة للمتصحفين .
-
و هذا التغير على حسب Google بإنه لا يؤثر على الإعلانات ..
و هذا الرمز ينقلك إلى صفحة جديد تعرض فيها Google طريقة عرض إعلانها و محاولة لفهم منتجاتها AdWords,Adsense للجميع.

06‏/07‏/2011

Blogger و Picasa هل سيتم تغير اسمائهم ؟



ظهرت بعض الإشاعات عن نية Google تغير اسم خدماتها لكي تجعلها تحت تصنيف واحد ..
ووفقاً ل Mashable فان Google لديها النية لتغير اسم خدمة Blogger و هي تعد من أفضل خدمات المدونات إلى “Google Blogs” (مدونات جوجل) .. و ايضاً تحويل خدمة Picasa و هي خدمة شبيه إلى Flickr إلى “Google Photos” ( صور جوجل ) …
و هذه التغيرات ستكون بتزامن مع إطلاقة الشبكة الإجتماعية Google + و التي متوقع ان يتم إطلقها للجميع في وقت قريب ..
و لكن على ما يبدوا أن Google ليس لديها النية بتغير اسم YouTube خاصاً مع العلامة التجارية الشهيرة ..
ملاحظة : هذه عبارة عن توقعات و شائعات
يذكر ان خدمة التدوين Blogger تنتظر تحديثات كبيرة و تجديد كامل لها .. على حسب إعلان Google من قبل فترة طويلة و ما زلنا نتتظر ..
برأيك .. هل هذه التغيرات ضرورية ؟

04‏/07‏/2011

مؤتمر مطوري جوجل – اليوم الأول : أندرويد في المقدمة


سان فرانسيسكو : كان لأندرويد الأولوية في مؤتمر مطوري جوجل ”Google I/O“ الذي بدأ أمس الثلاثاء في مدينة سان فرانسيسكو الامريكية ، حيث سلط المشاركون الضوء على أجهزة أندرويد في جزء منها كأساس لخدمة الموسيقى والفيديو الجديدة التي ستطلقها جوجل .

ومن خلاله أعلنت جوجل عن أندرويد 3.1 الذي اضيف له تحديث جديد اطلقت عليه اسم ”قرص العسل“ ، والذي يضيف خيارات جديدة تسمح للمستخدمين بتوصيل أجهزة USB إليه ، واتاحة خاصية تأجير الأفلام التي تعمل مباشرة من خلال الجهاز .

وبعد ”قرص العسل“ يأتي ”آيس كريم ساندويتش“ في الربع الأخير من المؤتمر ، والذي يشمل على مميزات ”قرص العسل“ إلا أنه يعمل على جميع هواتف جوجل بالإضافة لـ Google TV .

وظيفة ”آيس كريم ساندويتش“ الأولى كانت حل مشكلة التفرقة بين تطبيقات أندرويد وباقي الأجهزة ، حيث كان من الصعب أن يتم إنشاء تطبيق يعمل على أجهزة أندرويد وباقي الأجهزة في نفس الوقت ، وأيضاً أضافت تقنية ”تتبع الوجه“ إليه .

وحسب ما جاء في المؤتمر فإن من المتوقع ان تطلق جوجل خدمتها الموسيقية الجديدة التي تتيح للمستخدمين إمكانية تحميل مقاطعهم الموسيقية الخاصة والاستماع لها بواسطة أجهزتهم مباشرة .

وأعلنت أيضاً عن تقنية جديدة لأجهزة أندرويد تعمل بطاقة الـ“تنغستن“ تمكن المستخدم من إرسال مقاطع موسيقية إلى أجهزة الستيريو المنزلية ، لكن الخدمة ما زالت تجريبية حالياً في الولايات المتحدة الأمريكية .

جاء تحديث ”قرص العسل“ مع خدمة استئجار الأفلام الجديدة التي يمكن من خلالها استعراض وإيجار الأفلام مباشرة بواسطة قرص يحتوي على ذاكرة تخزين مؤقتة والتي تعمل حتى دون الاتصال بالشبكة ، وعندما يقوم الشخص بإستئجار الفيلم يكون لديه فرصة لمشاهدته في غضون 30 يوماً ، لكن عندما يبدأ فعلياً باستعراضه يكون لديه 24 ساعة فقط حتى ينتهي ، حيث بدأت هذه الخدمة حالياً في الولايات المتحدة الأمريكية وسيتم اطلاقها قريباً في باقي دول العالم .

وقدمت جوجل بالتعاون مع ”سامسونج“ 5000 قرص جالاكسي 10.1 للحاضرين ، وقال ”آندي روبن“ المسئول عن أندرويد بأن تطبيقات ”قرص العسل“ هي ذات الأولوية بالنسبة لمطوري الشركة .

وأرادت جوجل أن يكون ”أندرويد“ المركز الرئيسي لكثير من الأجهزة، مثل أنظمة الإضاءة المنزلية، غسالات الصحون، وجهاز التمارين الرياضية، والكثير…

بالإضافة لإمكانية توصيل أجهزة USB إلى أندرويد مثل الكاميرا ولوحة المفاتيح .

وصرحت جوجل عن أعداد هائلة تعكس مدى انتشار أندرويد في السوق ، حيث هناك ما يقارب 100 مليون جهاز أندرويد تم تفعيله حتى الآن ، وتم تنزيل أكثر من 4.5 مليون تطبيق خاص بالجهاز حتى هذه اللحظة .


ما هـــو زر 1+


استخدم زر 1+ لعرض ما يعجبك أو توافق عليه أو تقترحه بشكل علني على الويب. يمكن للزر 1+ أن يظهر في عدد متنوع من الأماكن، في كل من Google ومواقع عبر الويب. على سبيل المثال، قد تشاهد زر 1+ في نتيجة بحث Google أو في إعلان Google أو إلى جانب إحدى المقالات التي تقرأها في موقع الأخبار المفضّل لديك. كما تساعد مقترحاتك 1+ واتصالاتك الاجتماعية على تحسين المحتوى الذي تشاهده في بحث Googleاعرف كيفية استخدام زر 1+.

ماذا يحدث عندما تنقر على زر 1+ لاقتراح شيء ما؟
عندما تنقر على زر 1+ لاقتراح شيء ما، يتغيّر زر 1+ إلى اللون الأزرق ويُضاف 1+ إلى نافدة علامة تبويب 1+ الجديدة في ملفك الشخصي. يمكنك هنا إدارة كل مقترحاتك 1+ وتقرير ما إذا كنت تريد عرض علامة تبويب 1+ بشكل علني.
بصرف النظر عن اختيارك مشاركة علامة تبويب 1+ بشكل علني، فإن مقترحاتك 1+ ستظل مرئية للآخرين الذين يعرضون المحتوى الذي اقترحته 1+. على سبيل المثال، قد تظهر مقترحاتك 1+ كجزء من عدد مجمّع مجهول للأشخاص الذين اقترحوا أيضًا الشيء نفسه بالنقر على زر 1+. كما قد يظهر اسمك بجوار زر 1+ لمساعدة الأصدقاء وجهات الاتصال على تحديد المحتوى الأكثر منفعةً بالنسبة إليهم.
مراقبة من يشاهد مقترحاتك 1+
يمكنك مراقبة مستوى رؤية علامة تبويب 1+ في ملفك الشخصي. ومع ذلك، تذكّر أن استخدام زر 1+ عبارة عن إجراء عام؛ فمن المحتمل أن يشاهد أي شخص العناصر التي اقترحتها باستخدام زر 1+، عند زيارته الأماكن نفسها على الويب.
سنتناول في المثال التالي حالة السيدتين سارة ودانة، اللتين لم يسبق أن التقتا أبدًا. قررت سارة، وهي مهندسة معمارية، اقتراح موقع التصميم المفضّل لديها على الويب باستخدام زر 1+. عثرت دانة على الموقع نفسه على بحث Google، ورأت اقتراح سارة باستخدام زر 1+، على الرغم من عدم معرفتها بسارة. وقد أدى اقتراح سارة باستخدام زر 1+ إلى مساعدة دانة على الاطلاع على الموقع الذي نال إعجابها.
لنفترض الآن أن سارة اختارت إخفاء علامة تبويب 1+ في ملفها الشخصي الخاص. ففي حين يبقى اقتراح سارة 1+ لموقع التصميم على الويب مرئيًا بشكل علني، إلا أنه لن يكون بمقدور دانة ولا أي شخص آخر يتصفّح الويب ويعثر على ملف سارة الشخصي رؤية قائمة مقترحات سارة المدمجة 1+.

03‏/07‏/2011

Google تكشف عن طبقتها الاجتماعية Google+


كشفت Google اليوم عن شبكتها/طبقتها الاجتماعية Google+ و التي تعتبر منافسا مباشرا لـ Facebook نظرا لما تقدمه من خصائص اجتماعية بنكهة “جوجلية” لمستخدمي خدماتها.
بداية لا أظن أنه يمكن اعتبار Google+ شبكة اجتماعية مستقلة بذاتها كونها أقرب ما تكون إلى طبقة إضافية لـ Google و مختلف خدماتها، حتى التسمية Google+ توحي بأن الأمر أشبه ما يكون بإضافة أو بنسخة جديدة من Google.

لكن ما الذي تقدمه Google+ ؟ حسب المعلومات التي كشفت عنها Google لحد الساعة (الخدمة لا تزال في مرحلة تجريبية مقتصرة على الدعوات) فإن Google + مكون من الأقسام التالية:

Circles :

مبدأ دوائر Google  بسيط و هو نفس مبدأ المجموعات، لكن الاختلاف يكمن في إمكانية تشارك ما تريد مع من تريد فقط، بعبارة أخرى كل مستخدم له القدرة على تجميع أصدقائه ضمن دوائر Circles حسب مجالات اهتمامهم، و بالتالي يمكنه أن يتشارك مع كل مجموعة محتويات حسب مجال اهتمامها فقط، فلا يعقل مثلا أن تتشارك نفس المعلومات مع أفراد العائلة و مع زملاء العمل أو مع الأصدقاء.

Sparks:

مبدأ عمل هذه الخاصية لا يزال غامضا بعض الشيء، لكن أقرب ما يكون إلى آلية للحصول على المحتويات التي تهم كل مستخدم، حيث يقوم كل واحد باختيار كلمات مفتاحية أو مواضيع تثير اهتمامه لتصله تلك المحتويات.

Hangout :

هذه الخاصية أيضا لم تنل نصيبا وافرا من الشرح، لكن حسب الأصداء على بعض المواقع على الإنترنت فهي أشبه ما تكون بـ Skype اجتماعي . وتشير مدونة TechCrunch  إن خدمة Hangout تقدم ميزة الدردشة المرئية الجماعية من دون المشاكل التي تعرفها هذه الأخيرة عادة، حيث تم تبسيطها و سيصبح بمقدور كل شخص إعلام الآخرين ما إن كان قادرا أو مهتما بالانضمام إلى دردشة مرئية جماعية، و تتيح هذه الخاصية أيضا سهولة تشارك مقاطع الفيديو على Youtube بين جميع المشاركين في الدردشة.
ماذا عن الهواتف؟
لم تنس Google  نصيبها من الهواتف حيث خصة طبقتها الاجتماعية بالخاصيتين التاليتين:

Huddle :

تسمح بتجميع رسائل الـ SMS  الخاصة بكل مجموعة ضمن Circle معين و  هي خاصية من شأنها أن تسهل من مهمة عقد الاجتماعات أو اللقاءات بين مجموعة من الأصدقاء.

Instant Upload :

التي تتيح –مثلما هو واضح من اسمها- رفع الصور الملتقطة عبر الهواتف مباشرة إلى Google+ و من ثم تشاركها مع الدوائر المناسبة.
تود معرفة المزيد حول الخدمة الجديدة ؟ يمكنك قراءة المزيد عنها على صفحتها الرئيسية، أو قراءة هذه التدوينة على TechCrunch و التي تشرح بشكل مفصل الخدمة الجديدة
السؤال الذي يجول في خاطري الآن  هو ؟ … متى سأحصل على دعوة لاستخدام خدمة Google + ؟  :D
و هل تظن أن Google + قادرة على الوقوف في وجه Facebook ؟