‏إظهار الرسائل ذات التسميات تواصل إجتماعي. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات تواصل إجتماعي. إظهار كافة الرسائل

19‏/09‏/2011

مجموعة نصائح و حيل لمستخدمي Google Plus الجدد


نشر موقع Mashable المتخصص في التقنية مجموعة من النصائح و الحيل لمتسخدمي الموقع الإجتماعي الجديد جوجل بلس ، و إرتأيت مشاركتها معكم أعزائي القراء عبر إلكتروني .

1- أضف مزيد من المعلومات للنافذة الصغيرة المنبثقة من صورتك الرمزية
في جوجل بلس إذا ما عبرت بالفأرة من فوق صورة رمزية لأي عضو فإن نافذة منبثقة تخرج و فيها الصورة مع معلومات بسيطة مثل الوظيفة و إسم الشركة ، و لكن يمكنك بحركة ذكية أن تجعل هذه النافذة تعطي معلومات أكثر و كما تريد :
إذهب إلى ملفك و قم بتعديله و إذهب إلى خانة ( employment ) و في خيار ( employer name ) قم بإضافة المعلومات التي تريد أن تظهر عند المرور بالفأرة من فوق صورتك .
2- قم بتنظيم محتوياتك في دوائر
الدوائر من الأشياء الرائعة في هذه الشبكة الإجتماعية فهي تعمل على تنظيم محتوياتك بشكل رائع ، حيث يمكنك إنشاء دوائر فارغة و تسميتها بأسماء مثل للقراءة أو للتجربة و تضيف أشخاص معينين تود أن تتابعهم بشكل معين .
3- إمنع أحد من إعادة نشر مشاركاتك
هذه رائعة من جوجل بلس ، فبالإضافة إلى إمكانية تحديد الأشخاص الذين يرون مشاركتك تستطيع منعهم من إعادة نشرها ، فعند كتابة المشاركة و إضافتها توجه للمشاركة من أعلى اليمين في النسخة الإنجليزية تجد سهم أبيض باهت صغير إضغط عليه و توجه إلى الخيار الأخير و هو إغلاق المشاركة أو Disable reshare و بالتالي لن يستطيع أحد إعادة نشر مشاركتك .
4- خاصية السحب و الإسقاط للمشاركة
خاصية رائعة فعند كتابة مشاركة و تريد إضافة صورة أو فيديو فيمكنك بكل بساطة سحب الصورة و إسقاطها أو سحب الرابط للصورة أو الفيديو و إسقاطه في مربع النشر .
5- تنبيه أعضاء دائرة معينة لمشاركة منك
في حال قمت بإضافة مشاركة و حددت دائرة معينة لمشاهدتها فإنك يمكنك تحديد خيار إرسال تنبيه لأفراد الدائرة بإنك قمت بإضافة مشاركة، رائعة للأعمال .
6- أضف تأثيرات لصورك
قد لا تبدو تأثيرات كبيرة و لكنها تضفي جمالك للصورة فبفضل بيكاسا يمكنك الآن عند رفع صورك على جوجل بلس أن تضيف تأثيرات جميلة عليها كتغيير اللون و تغميق و تفتيح الصور .
7- روابط الوصول لجوجل بلس
يمكنك الوصول لجوجل بلس من عدة روابط
plus.google.com
google.com/plus
google.com/+
هذه الــ 7 نصائح و حيل المهمات يوجد 3 أخريات لكن لم أجد غريبة أو مخفية على المستخدمين , دمتم بحفظ الله و رعايته .

25‏/08‏/2011

Facebook يطلق تطبيق الدردشة Facebook Messenger على نظامي iOS وAndroid


أطلقت شركة Facebook تطبيق الدردشة Facebook Messenger الخاص بها، وهو تطبيق مستقل عن تطبيق Facebook الأساسيّ ومهمّته تبادل الرّسائل بين مستخدمي الشّبكة الاجتماعيّة في الوقت الفعليّ ، اعتمادًا على نظام الرّسائل والمحادثة في الشّبكة الاجتماعيّة، ويمكن أيضًا استخدامه لإرسال رسائل SMS إلى أرقام هواتف أصدقائك في Facebook.
اشترت Facebook في وقت سابق من هذا العام شركة تدعى Beluga، وهي شركة متخصّصة في إنتاج تطبيقات المراسلة الجماعيّة، وتطبيق Facebook الجديد هو نتيجة شراء هذه الشّركة.
عند فتح التّطبيق لأوّل مرّة سيطلب منك تسجيل الدّخول باستخدام حسابك في Facebook، بعدها تجد قائمة بمراسلاتك القديمة في الشّبكة، يمكنك متابعة جلسة محادثة سابقة أو بدء واحدة جديدة، يمكنك أيضًا إرسال رسائل جماعيّة.
من مميّزات التّطبيق إمكانيّة ضبط التّنبيهات وتأجيلها لمدّة ساعة أو حتى السّاعة الثامنة صباحًا من اليوم التالي، لجلسة مراسلة واحدة أول لكلّ الجلسات؛ وصرّحت Facebook نيّتها تضمين كل خصائص المراسلة ضمن تطبيقها في المستقبل.
ويبدو أنّ محادثات الفيديو من ضمن تلك الخصائص الّتي ستتوفّر في التّطبيق في الإصدارات القادمة، إذ كشف موقع Gizmodoنقلاً عن أحد المبرمجين عن رمز لمحادثات الفيديو مخفيّ ضمن التّطبيق وقال الموقع أنّه قد يستخدم Skype أيضًا كما في موقع Facebook المخصّص لأجهزة الحاسوب.
يأتي هذا التّطبيق بعد احتدام المنافسة بين عدّة شركات على المراسلة الفوريّة… فـGoogle أطلقت تطبيق Google+ متضمّنًا ميزة مشابهة تدعى Huddle، وApple أعلنت عن تطبيق iMessage، وRIM لديها تطبيق BBM… مع ذلك، لم تحل هذه المنافسة دون وصول تطبيق Facebook Messenger إلى قمّة قائمة التّطبيقات المجّانيّة في متجر iTunes لجهاز بشكل سريع.

20‏/08‏/2011

+Google يتحقق من شخصية حساب المشترك


بدأ فريق العمل في شبكة "غوغل" للتواصل الاجتماعي +Google بمنح "شارة التحقق من الهوية" Verification Badge لحسابات المشتركين بما يضمن للأصدقاء التأكد من إضافة أشخاص يعرفونهم بالفعل.

وقد باشر فريق +Google بالتحقق من حسابات الشخصيات العامة والمشاهير وحسابات المستخدمين الذين تتم إضافتهم إلى عدد كبير من الدوائر عبر الشبكة الاجتماعية، على أن يتم استكمال المبادرة لتشمل مزيد من المشتركين تباعا.

واعتبرت متحدثة من فريق المطورين في بيان مصور على مدونة الموقع أن الخطوة تلبي رغبة الكثيرين في التأكد من تطابق شخصية حساب المشترك مع الشخصية الحقيقية، سواء كانت هذه الشخصيات من المشاهير أو الشخصيات العامة.

وعند زيارة حساب لأي من هذه الشخصيات أو المشاهير، تظهر "شارة التحقق" إلى جانب اسم الحساب. وستساعد هذه الخطوة وفقا لموقع "غوغل" المشتركين من التعرف على الحسابات الحقيقية من تلك الوهمية.

وتظهر "شارة التحقق" هذه على هيئة "علامة" باللون الرمادي إلى جانب الاسم. وبمجرد تمرير المؤشر عليها، ستظهر لك رسالة "تم التحقق من الاسم".

لكن لم يكشف فريق +Google عن الآلية المتبعة حاليا في التحقق من هذه الشخصيات العامة أو تلك المشهورة، ولا عن معيار تصنيف "حساب المستخدمين التي تضاف لعدد كبير من الدوائر".


06‏/07‏/2011

Blogger و Picasa هل سيتم تغير اسمائهم ؟



ظهرت بعض الإشاعات عن نية Google تغير اسم خدماتها لكي تجعلها تحت تصنيف واحد ..
ووفقاً ل Mashable فان Google لديها النية لتغير اسم خدمة Blogger و هي تعد من أفضل خدمات المدونات إلى “Google Blogs” (مدونات جوجل) .. و ايضاً تحويل خدمة Picasa و هي خدمة شبيه إلى Flickr إلى “Google Photos” ( صور جوجل ) …
و هذه التغيرات ستكون بتزامن مع إطلاقة الشبكة الإجتماعية Google + و التي متوقع ان يتم إطلقها للجميع في وقت قريب ..
و لكن على ما يبدوا أن Google ليس لديها النية بتغير اسم YouTube خاصاً مع العلامة التجارية الشهيرة ..
ملاحظة : هذه عبارة عن توقعات و شائعات
يذكر ان خدمة التدوين Blogger تنتظر تحديثات كبيرة و تجديد كامل لها .. على حسب إعلان Google من قبل فترة طويلة و ما زلنا نتتظر ..
برأيك .. هل هذه التغيرات ضرورية ؟

20‏/06‏/2011

هل هي بداية نهاية Facebook ؟


مثلما تجاوز Internet Explorer متصفح Netscape بعد أن كان هو المهيمن على السوق، و مثلما فقدت Yahoo مكانتها على يد Google و مثلما فعلت Facebook الأفاعيل في كل من Friendster و MySpace، سيحين دور Facebook لا محالة.
لنكن واقعيين و واضحين منذ البداية، لا حاجة لأن نكون متخصصين في التقنيات الحديثة لنعلن عن هذه “النبوءة”، يكفي أن نلقي نظرة على الأحداث الراهنة لنرى ذلك بأعيننا. كلما تعلق الأمر بحدث خاص أو محاكمة تجرى هنا و هناك، فلا أحد يفكر في تحديث حالته على Facebook،  شبكة Facrbook أصبحت جزء من الماضي في كل ما يتعلق بتغطية أحداث الجارية في مكان معين و في مجال معين. الكل أصبح يتجه صوب Twitter.

420 حرفا على Facebook أو 140 حرفا على Twitter ؟

إن كان Twitter قد سبق بأشواط كبيرة Facebook فيما يتعلق بالاستخدام عبر الهواتف فإنه و بكل بساطة لكونه مصمما منذ البداية ليكون مستخدما على الهواتف. فإن كان مشتركو Twitter الجدد يعتبرون أن الـ 140 حرف قليلة جدا، فإن ذلك بالضبط ما يمثل أهم نقاط قوته، حيث يمكن استعماله من مختلف أنواع المنصات و الهواتف، بما في ذلك الهواتف التي لا تملك اتصالا بالإنترنت.

“أضفني لقائمة أصدقائك” على Facebook أو “اتبعني” على  Twitter؟

في رأيك أيهما أسهل؟ أن تصبح صديقا على Facebook لصحفي يعمل في جريدة الـ New York Times أم أن تتبع حسابه على Twitter ؟ الجواب لا يحتاج إلى تفكير، أليس كذلك ؟
أضف إلى ذلك، أنه و بالرغم من كونك لا تتابع حسابات معينة على Twitter تعود بالفائدة عليك، فإنه و عبر من تتابعهم ستصلك ما بين الحين و الآخر تغريداتها ، مما يسمح لك باكتشافها و متابعتها بدورك.

Like على Facebook أم Retweet على Twitter ؟

من دون شك يعتبر زر « Like » من بين أهم ما جاءت به Facebook و الذي أصبح يستعمل ليس لإبداء الإعجاب فحسب، و إنما للتظاهر أيضا و للظهور بمظهر المثقف أحيانا أو لإبداء الاهتمامك  (أو الانتماء) بعلامة تجارية أو بشخصية معينة أحايين أخرى، و هو ما أصبح محور النشاط على Facebook. و لهذا نلاحظ تهافت المواقع على إضافة زر Like إلى صفحاتها.
لكن في المقابل لو أمعنا النظر في بعض المواقع الشهيرة مثل Mashable  لوجدنا أن عداد المشاركة عبر Twitter (زر Retweet) يتجاوز بكثير عداد الـ “Like ”  الخاص بـ Facebook. كما أن حظوظ هذا الأخير في تقلص مستمر خاصة مع ظهور زر +1 الخاصة بـ Google.

1000 fans  على Facebook أو 1000 متابع على Twitter؟

لنكن صريحين مع أنفسنا، كم مرة في الأسبوع نزور فيها الصفحات التي “أعجبنا” بها على Facebook  منذ شهر مضى ؟ كم شخصا تعرفه يزور بشكل دوري صفحات Coca Cola أو Starbucks على Facebook   أو أية صفحات أخرى ؟
على ضوء ذلك، كم من بين 1000 “معجب” على Facebook التي حصلت عليها بعد جهد جهيد (و قد تكون دفعت مالا مقابل ذلك) سيقوم بإعادة نشر ما تقوم أنت بنشره على الصفحات التي تديرها على الـ Facebook ؟
لكن في المقابل حظوظك في أن يعاد نشر تغريداتك من طرف الـ1000 متابع  التي تحظى بها على Twitter أكبر بكثير، على الأقل هذا ما توحي به إحصائية نشرها موقع SocialCast و التي تدرس ليس مجرد إعادة نشر المحتوى فحسب و إنما القيام بعملية شراء و التي تشير أن 51% من مستخدمي Facebook مستعدون لشراء منتج معين بعد أن “يعجبوا” بصفحته على الـ Facebook مقابل  67% لمستخدمي Twitter.

مجموعة في Facebook مقابل #Hashtag على Twitter ؟

استطاعت Facebook مثلما فعلت كل من Google و LinkedIn إعادة اختراع مبدأ المنتديات عبر مختلف المجموعات على هذه الشبكات، و التي بالرغم من أنها استطاعت أن تلفت انتباه المستخدم إلا أن هذا الأخير من فرط المجموعات التي ينضم إليها أصبح عملية الانضمام هذه مفرغة من معناها.لكن في المقابل فإن مبدأ الـ HashTag على Twitter مشابه لفكرة المجموعات على Facebook من حيث مبدأ تجميع الآراء و الأفكار حول نفس الموضوع في مكان معين، لكن من دون تبعات الانضمام و ظهور اسم المجموعة بشكل دائم على ملف المستخدم الشخصي، يكفي أن تطلق Hashtag و يستعمله الآخرون من بعدك، و إن قضيت حاجتك منه، لا حاجة للـ “خروج” من المجموعة، يكفي أن تتوقف عن استعماله فقط.

نظرية التطور

مثلما حصل مع الديناصورات في وقت مضى، فإن Facebook أصبح حاليا “ثقيلا” جدا و يزداد تعقيدا مع زيادة تطوره، و هو نفس ما حدث سابقا مع Netscape، Yahoo!، Myspace و حتى Internet Explorer.

SoMoLoCo المستقبل للرباعي SOcial، MObile، LOcal  و Commercial

إن كان الـ  SoMoLoCo هو الحل السحري للتجارة الالكترونية في الصين مثلما نفهمه من مؤتمر Global Mobile Internet Conference الذي أقيم في بكين الصينية شهر أبريل الماضي، فإنه و من دون شك سيكون الحل أيضا لباقي بلدان العالم.
Twitter صمم منذ البداية ليستعمل على الهواتف و يستفيد من خواص تحديد الأماكن geolocalisation و موجه بشكل أكبر لتغطية الأحداث المحلية Local، لكن بالرغم من ذلك، فشبكة التغريد المصغر لم تتوصل بعد إلىbusiness Model  للاستفادة المادية من الخدمة التي يقدمها،عكس Facebook الذي أصبح من أهم مواقع الإعلانات في العالم.
إن كان الإنترنت الذي نعرفه اليوم موجود بين يدي Zuckerberg و شبكته الاجتماعية Facebook فمن الواضح أنه لو أصبح إنترنت المستقبل موجها أكثر للـ SoMoLoCo فإنه و من دون شك سيصبح الإنترنت بين يدي Twitter.
هل تودون معرفة ميولكم حيال هذه القضية ؟ اسأل نفسك هل تفضل إعادة نشر هذا المقال على Twitter أم على الـ Facebook  ؟